الأربعاء، 13 أبريل 2016

صور باربى الجزء الثانى










صور باربى الجزء الثانى

صور باربى الجزء الاول













قصة فلة والاقزام السبعة
في قديم الزمان، عاش أحد الملوك مع زوجته وقد رزقهم الله تعالى بطفلة جميلة ورائعة بيضاء البشرة فأسموها بياض الثلج أو فلة، بينما كانت بياض الثلج طفلة صغيرة، أصاب والدتها الملكة داء فتوفيت على أثره، فأراد والد بياض الثلج أن يتزوج بملكة أخرى، فتزوج بامرأة جميلة لكنها كانت شريرة ومغرورة، كان لهذه الملكة مرآة سحرية علقتها على جدار غرفتها، وكلما نظرت إليها الملكة كانت تسألها عن أجمل سيدة في هذه البلاد، وكانت المرآة تجيبها في كل مرة: أنت أجملهن، لكنني أقسم أن بياض الثلج أجمل منك فتنة. كانت الملكة تغضب في كل مرة تسمع فيها جواب المرآة هذا، ونظراً لحقدها وغرورها طلبت من الصياد أن يأخذ فلة إلى الغابة ليقتلها بعيداً، أخذ الصياد فلة، إلا أن فلة توسلت له في الطريق أن يتركها في حال سبيلها وأن لا يقتلها، فاستجاب الصياد لطلبها وتركها تذهب في الغابة، شاهدت فلة كوخاً متواضعاً، فذهبت إليه ووجدت فيه سبعة أقزام، فروت لهم قصتها وعرضت عليهم أن تنظف لهم كوخهم وتحضر لهم الطعام كل يوم مقابل أن تبقى عندهم في كوخهم. في اليوم التالي، وبعد أن ظنت الملكة بأن فلة قد ماتت، وقفت أمام مرآتها السحرية وسألتها مرة أخرى عن أجمل نساء البلاد فأجابت المرآة: أيتها الملكة إنك جميلة جداً ولكنني يجب أن أقول الحقيقة، أقسم أن بياض الثلج لم تمت، وهي لا تزال حية في بيت صغير بعيد، قائم فوق تله . ومع أنك أيتها الملكة جميلة حقاً فإن جمال تلك الفتاة الفائق يجعلها أكثر جمالاً. صعقت الملكة عندما سمعت الجواب، وذهبت إلى كوخ الأقزام السبعة محاولة أن تقتل فلة عدة مرات إلا أنها كانت تفشل في كل محاولاتها لأن الأقزام كان ينقذونها في كل مرة، كانت آخر محاولات الملكة في قتل فلة بأن وضعت لها تفاحة مسمومة، فسقطت فلة وفقدت وعيها بعد أن اكلت من تلك التفاحة، فظن الأقزام أن فلة قد ماتت، فحزنوا حزناً شديداً ووضعوها في تابوت زجاجي وكانوا يتناوبون على حراستها في كل يوم، وذات يوم جاء ابن أحد الملوك ونظر إلى التابوت فلم يستطع رفع عينيه عن تلك الفتاة الجميلة الموجودة داخله. طلب ابن الملك من الأقزام أن يعطوه التابوت، فحملوه له، إلّا أنهّم أثناء حملهم له تعثروا بجذع شجرة فاهتز التابوت وخرجت قطعة التفاح من فم فلة وقتحت فلة عينيها ورفعت غطاء التابوت وصاحت أين أنا؟ وعندما علم أن فلة لا تزال على قيد الحياة، فطلب يدها وتزوجها وعاشا بسعادة وهناء، أمّا زوجة والدها فقد توفيت نتيجة لنوبة قلبية أصابتها

قصة سندريلا الجديدة

كان يامكان . . . في قديم الزمان... كان هناك فتاة اسمها سندريلا وكانت غير جميلة(شنعة شوي)، لون بشرتها أسود كالليل ، وشعرها يشبه حبات الفلافل(ملفلف)،وكان كالسكين من يلمس شعرها ينجرح من شدة خشونته، كان لسندريلا زوجة أب صاحبة جمال وطيبة كثيراً، و لزوجة أب سندريلا ابنتان جميلتان للغاية أسمائهن صركوحه وصنكوعة (عاشت الأسامي بالفعل) ، سندريلا لا تحب زوجة أبيها و كانت قاسية في التعامل معها وتضربها دائماً، و تدعس على صركوحه وصنكوعة (دعساً شديداً)، و كانت ملابس صركوحه وصنكوعه قديمة تالفة على عكس ملابس سندريلا فقد كانت ملابس سندريلا جميلة جداً وفاخرة . . . وفي أحد الأيام وصلت دعوة إلى سندريلا من الأمير سلمو البلاليط(Nice name) لتحضر حفلة سيقيمها في قصره ، و كانت مناسبة الحفل ليختار الأمير عروسته ، فقالت سندريلا لزوجة أبيها (يلا روحي زي الطيارة وجهزيلي أواعي ألبسهن) قالت لها زوجة أبيها : (بدي أجي معك أنا وصركوحه وصنكوعة) قالت سندريلا:(بدكو تفشلونا يعني من حلاة هالأسامي اللي عليكو ضلو في الدار ونظفوها ولملموها بدي أرجع ماألاقي إبرة عالأرض سامعيني). ولبست سندريلا أجمل النتاتيف وزنوبتها الماسية، ثم غادرت إلى حفل الأمير. . . . . وجلست صنكوعة و صركوحة في المطبخ تبكيان، وفجأة !!!!!!!!!!!! ظهرت لهم جنية وقالت لهما :(ليش قاعدين بتصيحو في إشي؟) قالتا : هناك حفلة كبيرة يقيمها الأمير وكنا نريد الذهاب مع سندريلا لكننا لا نملك ثياب جميلة لنرتديها . . . قالت الجنية : إستحن على و جهكن إللي تروح أحش رجليها حش . كان يقف عند الباب في تلك اللحظة عربةً لونها ذهبي يجرها حصانان أبيضان وكانو ينتظرون صنكوعه وصركوحه . . . فحولتهما الساحره إلى فأران أسودان ، وحولت العربة إلى بطيخه(فايته مدتها) . . . وفي قصر الأمير . . . إلتقا سندريلا سلوم البلاليط (وعجبته كمان وحكا عنها مزه هههه) . . . كان سمو الأمير أقرع لا شعر له ، وفي الحفلة دقت الساعة الثانية عشر فجأة فتذكرت سندريلا مسلسل (فريحة) وأخذت تركض وتركض فلحق بها الأمير ومن شدة نصاحتها وقعت على الأمير وغرست رجلها في بطنه ثم صاح الأمير بصوت عالٍ و حزن كثيراً عليها لأنها الوحيدة التي وافقت على الزواج منه……وأعلن أن صاحبة الزنوبة هي التي ستكون عروسته ………. وذهب إلى بيتها و طلب صاحبة الزنوبة فقال سلوم : (أنا أريد صاحبة هالنعال و أشار إلى النعال المنغرز في بطنه ) فأرادت زوجة الأب أن تجربه ، فسدحت الأمير على بطنه وجربته ، وكذلك فعلت صركوعه وصنكوحه … ولكن النعال كان كبيراً جداً عليهم … فأراد الأمير أن يخرج من البيت … بعد أن تكسر ظهره ..فصاح الديك : ( كو كوكووووووووووووووووووو كو ) سندريلا في الحمام .. وهنا خرجت سندريلا من الحمام … وسألها الأمير أن تجرب النعال ..فخلعت سندريلا شحاطتها .. وسدحت الأمير على بطنه وجربت النعال .. فانغرز زياده في ظهره … فصرخ الأمير ((عآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه)) .. وجدتها .. وجدتها ..وتزوج الأمير سلوم البلاليط من سندريلا ورحلا إلى مكان بعيد … وافتكت الناس من وجيههم .. وعاش الناس في سعادة وهناء.

قصة باربي
عندما يريد الناس أن يصفو فتاة بأنها جميلة يقولوا أنها تشبه باربي , و المقصود باربي الدمية ولكنهم لا يعرفو أن باربي الدمية تمت تسميتها تيمنا بفتاة حقاً تدعى باربي , وهناك أكثر من حكاية تروي قصة باربي . إحدى الحكايات تقول أن باربي كانت فتاة شديدة الجمال , و أنها كانت إبنة مليونير , وكانت أمها تحبها حباً شديداً , وفي أحد الأيام مرضت باربي مرضا خبيثا , من شدة الحزن و الصدمة ماتت أم باربي , و بقيت باربي مع والدها الذي اعتنى فيها خير عناية , و في يوم من الأيام ذهب ابوها ليحضر لها كأس ماء و حين رجع وجدها ميتة بوضع ملائكي جميل , و تكريماً لذكراها قام بصنع ألعاب تشبهها و أسماها باربي . وهذه حكاية أخرى تقول أن باربي شديدة الجمال كانت إبنة مليونير صاحب محل ألعاب , و كانت باربي تحب الخيول حباً جماً , و كانت أمها تشتري لها الخيول وتعلمها امتطائها , و بعد موت أمها سقطت باربي عن حصانها و ماتت فصنع والدها لعبة باربي تخليداً لذكراها . و أغرب القصص تقول أن باربي قتلت و لم يعرف أحد قاتلها وأن والدها كما جاء في جميع القصص هو الذي صنع اللعبة التي أسماها باربي . و رغماً عن جميع الحكايات التي تحدثت عن باربي لم تصف أي حكاية شكل و ملامح باربي و لذلك ليس معروفاً أي من لعب باربي الجميلة هي التي تشبه باربي الحقيقية , ولكن في جميع الحالات لقد نجح والد باربي في تخليد ذكراها و جعلها ذكرى جميلة

قصة بياض الثلج

في قديم الزمان كانت ملكة جالسة على شرفة قصرها وهي تمسك في يديها الابرة والخيط وتخيط بعض الملابس، فشكت الإبرة أصبعها ونزل من أصبعها بعض قطرات الدماء وعلى فستانها الأبيض، فلفت نظرها جمال قطرات الدم الحمراء على الفستان الأبيض، فتمنت في نفسها أن ترزق مولوداً أبيض كالثلج وأحمر كالدم أسود كالليل، وبعد فترة تحققت أمنية الملكة ورزقت الملكة بفتاة جميلة وبياضها كبياض الثلج، وكان قدر الملكة أن تتوفى بعد مولد ابنتها بفترة. بعد فترة تزوج الملك من ملكة جديدة جميلة جداً، وكانت هذه الملكة تملك مرآة سحرية، وكانت دائماً الملكة توجه سؤالاً للمرآة وهو: من هي أجمل سيدة من سيدات هذه البلاد؟، فكان رد المرآة دائماً: أنت أجملهن جميعاً، لكن أقسم أن بياض الثلج أجمل فتنة. كانت الملكة في كل مرة تسأل فيها المرآة هذا السؤال وتحصل على نفس الإجابة تغضب كثيراً وتكره بياض الثلج أكثر، وكانت دائماً تفكر كيف لها أن تتخلص من بياض الثلج، وخطرت في بالها فكرة وهي أن تأمر الصياد بأن يأخد بياض الثلج إلى الغابة ويقتلها هناك، وعندما أخد الصياد بياض الثلج الى الغابة وعلمت مبتغاه توسلت إليه كثيراً بأن لا يقتلها فحزن عليها الصياد ولم يقتلها وتركها في الغابة، فمضت بياض الثلج بالغابة وبقيت تمشي إلى أن وجدت كوخاً وكان هذا الكوخ للأقزام السبعة، فدخلت الكوخ وجلست مع الأقزام وحكت لهم قصتها وطلبت منهم أن تبقى عندهم مقابل أن تنظف لهم الكوخ وتحضر الطعام. بعد أن ظنت الملكة أن بياض الثلج توفيت، وقفت أمام مرآتها السحرية وسألتها سؤالها المعتاد وفوجئت برد المرآة عليها: أيتها الملكة أنت أجملهن جميعاً وأقسم أن بياض الثلج أجمل فتنة، جنّت الملكة بهذا الجواب وقالت للمرآة بأن بياض الثلج قد ماتت، فقالت لها المرآة بأن بياض الثلج ما زالت حية وبأنها تعيش في كوخ بعيد جداً بأعلى التلة. حاولت الملكة بعد ذلك قتل بياض الثلج أكثر من مرة ولكن بكل مرة كانوا الأقزام ينقذونها من الموت، وفي آخر مرة نجحت محاولة الملكة بقتل بياض الثلج ببيعها تفاحاً مسموماً وغابت بياض الثلج عن الوعي، وظنّ الأقزام بأن بياض الثلج قد ماتت فوضعوها في تابوت مصنوع الزجاج وكانوا كل يوم يتناوبون على حراستها إلى أن مر من أمام الكوخ أميراً ورأى بياض الثلج داخل التابوت فأعجب بشدة جمالها وطلب من الأقزام أن يأخد التابوت مقابل أي شيء يطلبونه، رفض الأقزام هذا الطلب في بادئ الأمر ومن ثم وافقوا حزناً على الأمير. عندما كان حراس الأمير يحملون تابوت بياض الثلج تعثروا بجذور أحد الاشجار، فاهتز التابوت واهتزت بياض الثلج بداخل التابوت فخرجت من فمها قطعة التفاح المسمومة، فأفاقت من غيبوبتها وقالت: أين أنا؟، وغمرت الفرحة قلب الأمير والأقزام السبعة ومن ثم أخبروا بياض الثلج القصة كاملة، وطلب يدها منها ووافقت وأقاموا حفل زفاف كبير وكان من ضمن المدعوين الملكة زوجة أبيها لبياض الثلج، وعندما وجدت أن بياض الثلج هي العروس تفاجأت وأصابتها نوبة قلبية وماتت بعد فترة قصيرة، وعاشت بياض الثلج هي وزوجها سعيدين طوال حياتهما